![]() |
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة، وغُلّقت أبواب النار، وصُفّدت الشياطين) رواه مسلم.
|
إذا قرأت كتاب ربك من أوله إلى آخره تجد التقوى رأس كل خير، ومفتاح كل خير، وسبب كل خير في الدنيا والآخرة.
العلامة بن باز رحمه الله |
قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله - " إنّ العلم والحرص عليه من علامات محبّة الله جلّ وعلا للعبد، قد صحّ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: «من يرد الله به خيراً يفقهه في الدّين» . "
|
المسلمون فتحوا مشارق الأرض ومغاربها بهذا القرآن حتى ملكوها، ولو رجعنا إليه لملكنا مشارق الأرض ومغاربها.
العلامة ابن عثيمين رحمه الله |
قال ابن مسعود رضي الله عنه : الكبائر ثلاث: اليأْس من رَوْح الله، والقنوط من رحمة الله، والأمن من مكر الله ..
|
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ العبدَ ليأتي يومَ القيامةِ بسيئاتٍ أَمْثَالَ الجبالِ فَيَجِدُ لِسَانَهُ قد هَدَمَهَا مِن كَثْرَةِ ذِكْرِ الله تعالى).
|
قال مجاهد رحمه الله تعالى: (مَنِ استطاعَ ألَّا يبيتَ إلَّا طَاهراً ذاكراً مُسْتَغفراً فليفْعَل فإنَّ الأرْوَاحَ تُبْعَثُ على ما قُبِضَتْ عَلَيهِ).
|
المعية معيتان : عامـة ، وخاصــة ، فالأولى قوله تعالى [ وهو معكم أينما كنتم ] ، والثانية قوله تعالى [ إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ]
ابن تيمية رحمه الله مجموع الفتاوى 2 |
هل هناك أفضلية لصيام ست من شوال؟ وهل تصام متفرقة أم متوالية؟
الجواب نعم، هناك أفضلية لصيام ستة أيام من شهر شوال، كما جاء في حديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:"من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر" رواه مسلم في كتاب الصيام بشرح النووي (8/56)، يعني: صيام سنة كاملة. وينبغي أن يتنبه الإنسان إلى أن هذه الفضيلة لا تتحقق إلا إذا انتهى رمضان كله، ولهذا إذا كان على الإنسان قضاء من رمضان صامه أولاً ثم صام ستاً من شوال، وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل، وذلك لأن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"من صام رمضان ثم أتبعه..." والذي عليه قضاء من رمضان يقال صام بعض رمضان ولا يقال صام رمضان، ويجوز أن تكون متفرقة أو متتابعة، لكن التتابع أفضل؛ لما فيه من المبادرة إلى الخير وعدم الوقوع في التسويف الذي قد يؤدي إلى عدم الصيام. [فتاوى ابن عثيمين –رحمه الله- كتاب الدعوة (1/52-53)]. |
حياتك لمن..؟ من محبوبك الذي وهبتها له..؟ أفنيت عمرك لمن..؟
ومن أجل ماذا..؟ وما الذي حصلت عليه..؟ حياتك ثمينة فلا تهبها إلا لله و في رضاه: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )الأنعام:162 هناء الصنيع |
دعاء الكرب الله الله ربي لا أشرك به شيئا |
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله : " أفضل الدعاء الإلحاح على الله عز وجل والتضرع إليه. "
|
دعاء كفارة المجلس
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت ،أستغفرك وأتوب إليك |
السؤال: أيهما أفضل العشر الأول من ذي الحجة أم العشر الأواخر من رمضان؟
الجواب: كلتا العشرين لهما فضل، العشر الأخيرة من رمضان لها فضل، والعشر الأول من ذي الحجة لها فضل، لكن يقول بعض العلماء: يمكن الجمع بأن يقال: إن الفضل في العشر الأخيرة من رمضان خص بالليالي؛ ولهذا النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يحيي ليالي العشر الأخيرة من رمضان بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن، وليالي العشر الأخيرة من رمضان ترجى ليلة القدر في إحدى لياليها، وإن كانت الأوتار أكد من الأشفاع. وعلى كل حال العشر الأخيرة من رمضان موضع ليلة القدر؛ لهذا فضلت ليالي العشر الأخيرة من رمضان، أما عشر ذي الحجة فقد جاء في الحديث قوله -صلى الله عليه وسلم-: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" [صحيح البخاري الجمعة (969)، سنن الترمذي الصوم (757)، سنن أبو داود الصوم (2438)، سنن ابن ماجه الصيام (1727)]. فخص الفضل بالأيام، ومع أن ليالي العشر الأخيرة من رمضان فيها خير، لكن اليوم يطلق على النهار . (موقع سماحة المفتي عبد العزيز آل الشيخ) |
السؤال: ما الفرق بين المتمتع والقارن والمفرد؟
الجواب: بينا في آخر النهار اليوم أن القران والإفراد والتمتع نسك وأن التمتع أكملها حيث إنه يأتي بعمرة مستقلة طوافا وسعيا ثم يقصر ثم يحل، ويحرم بالحج في اليوم الثامن ويهدي ويكون عليه طواف وسعي لعمرته، وطواف وسعي لحجه. وأن القارن والمفرد عملهما واحد إلا أن القارن يزيد على المفرد بالدم وإلا فالقارن يطوف ويسعى إن شاء للقدوم ويبقى على إحرامه ثم يطوف ويسعى لحجه إن لم يكن سعى مع طواف القدوم وكذلك المفرد، وأن الإفراد والقران إنما الفرق بينهما أن القارن أتى بنسكين والمفرد بنسك واحد ولكن زاد القارن على المفرد بالدم فالمفرد لا دم عليه. (موقع سماحة المفتي عبد العزيز آل الشيخ) |
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (الْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ) .رواه البخاري ومسلم
|
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
|
أستغفر الله الذي لا إله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه
|
الساعة الآن 02:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by
Sherif Youssef
يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى