|
زوجها يهمل في صلاته فهل تأثم على عدم النصح
السؤال لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك شيخنا الفاضل وزادك الله علماً ومعرفه سائلة مهتمه بأسرتها تقول في سؤالها ( زوجها يهمل أداء الصلاة في وقتها أحياناً يقيمها بوقتها وأحياناً ياأخرها إما قبل خروج الوقت وأحياناً بعده , حاولت مع زوجي في أن أنصحه حيال ذلك وأصبح يعصب عليها, هل عليَّ أنا أختكم في الله إثم هوأحيان يهتم وأحيان يطنش رفض ألا يتغير وصرت معاد اقوله صل ولاأقوم لو نام اخليه لين يقوم من نفسه؟ أرشدونا بارك الله فيكم وهل عليَّ إثم ؟ وجزاكم الله خيراً الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين ، ولك بمثل ما دعوت . يجب على الزوجة أن تُناصِح زوجها بالتي هي أحسن ، وتُنَوِّع له في الأساليب ، وتدعو له في ظهر الغيب ، وتُظْهِر الشفقة عليه ، وأنها تَخَاف عليه مِن عذاب الله . وتقرأ عليه في ساعات صفاء النفس مثل هذا : رفيق فرعون .. أفِـق ! http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=4594 وسبق : هل يلحق الزوجة إثم إذا كان زوجها يُصَلِّي أغلب الصلوات بالمنَزل ؟ http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=13207 والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية |
| الساعة الآن 07:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by
Sherif Youssef
يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى