|
عاهدت الله مرتين الان أخرجت كفارتهما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل ابتليت بعمل معصيه أحاول واأجاهد نفسي ولكن في النهاية اضعف عاهدت الله مرتين الان أخرجت كفارتهما وعاهدت الثالثه ولكن لم تطل هذه المره فقط ضعفت بسرعه أخشى من سوء الخاتمه لم استطع الصبر ولم يكتب الله لنا الزواج ربما لحكمه يعلمها هل علي إثم في التمادي ومعاهدت الله ؟أحسست ان إيماني ييزول وينتزع من صدري بعد عملها بعدما عاهدت الله وأنقضته أحرمت الدمعه الصادقه أسألكم بالله شيخنا الفاضل عبد الرحمن وكل من يقرأ أحرفي أن تدعوا لي بزوج صالح تقر به عيني ويعفني عن الحرام عاجل غير آآآآجل عسى دعوه منكم لاترد. وصلي اللهم وسلم على عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم |
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وأعانك الله . وأسأل الله أن يُيسِّر لك أمْرَك فيما يُرضيه عاجلا غير آجل ، وأن يجعل لك فيه العفاف والصلاح . وأسأل الله لك الهدى والتُّقَى والعفاف والغنى . أنت على خير طالما أنك تَتوبين وتشعرين بالندم . ولا تعودي إلى مُعاهدة الله في سبيل الانتهاء عن أمْر يصعب عليك تركه ، بل جاهدي نفسك ، وكلما ضعُفَت نفسك فتوبي إلى الله . وسبق بيان ذلك هنا : اِعْتَرِف أحسن لك ! http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=662 و إذا أذنب العبد ثم تاب .. ثم عاد و أذنب .. ثم تاب ... فهل يكون له توبة ؟ http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=6214 والله تعالى أعلم . |
| الساعة الآن 04:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by
Sherif Youssef
يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى