وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ولك بمثل ما دعوت ، وعافاكم الله .
لا تُعتبر قطيعة رَحِم إذا كنت لا تَسْلَم مِن شَرّهم وأذاهم .
ويُمكن أن تزورهم ، ولا تَطْعَم عندهم شيئا .
أو أن تتواصل معهم عن طريق الاتصال الهاتفي ، مع مُناصَحتهم وتذكيرهم ، وأن الرجوع إلى الحق والتوبة خير مِن التمادي في الباطل .