وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
يُعتبَر مِن الصدقات ، ومِن إنقاذ مُسلِم مِن الهلاك ، وهو داخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَنْفَعْهُ . رواه مسلم .
وفي عموم قوله صلى الله عليه وسلم : فِي كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ . رواه البخاري ومسلم .
وكُلّ مَن كان سببا في إنقاذ حياة معصوم ؛ فهو داخل في عموم قوله تبارك وتعالى : (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) .