عبد الرحمن السحيم

رحمه الله وغفر الله له


رقم العضوية : 5
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
المشاركات : 3,574
بمعدل : 0.63 يوميا

عبد الرحمن السحيم غير متواجد حالياً عرض البوم صور عبد الرحمن السحيم


  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : عبد الرحمن السحيم المنتدى : منتـدى الحـوار العـام
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-07-2018 الساعة : 08:54 AM

نِعَم الله تترَى علينا ..

الله جَلّ جلاله يَتحَبّب إلينا بالنِّعَم ، وهو الغني عنّا ، ونَحن نَتَبغّض إليه بالمعاصي، ونحن الفقراء إليه .

🔸 وفي بعض الآثار الإلهية :

عبادي يُبَارِزُونَني بِالعظائم ، وأنا أكْلَؤهم على فُرُشِهم ، إني والجنّ والإنس في نبأ عظيم : أخْلُق ويُعْبَد غيري ، وأرْزُق ويُشْكَر سِواي ، خَيري إلى العِباد نازِل ، وشَرّهم إليّ صَاعِد ، أتَحَبّب إليهم بِنِعَمِي ، وأنا الغنيّ عنهم ، ويَتَبَغّضُون إليّ بِالمعاصي ، وهُم أفْقَر شيء إليّ .


🔘 قال الدينوَري في " المجالسة " :

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، نا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ ؛ قَالَ : كَتَبَ حَكِيمٌ إِلَى حَكِيمٍ : أَمَّا بَعْدُ ! فَقَدْ أَصْبَحْنَا وَبِنَا مِنْ نِعَمِ اللهِ مَا لا نُحْصِيهِ ، وَلا نَدْرِي أَيَّمَا نَشْكُرُ ، أَجَمِيلٌ مَا يُنْشَرُ ، أَمْ قَبِيحٌ مَا يُسْتَرُ ؟!

إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنا أدفع القرض و الشركة تدفع الفوائد فهل هذا جائز ؟ ناصرة السنة إرشـاد المعامـلات 0 08-01-2013 04:53 PM
هل هذه الفوائد في قول لا حول ولا قوة إلا بالله صحيحة؟ ناصرة السنة إرشـاد الأذكـار 0 20-09-2012 12:22 AM
الفوائد العلمية فى صيام الثلاثة ايام البيض: عائشة قسـم الأراشيـف والمتابعـة 1 31-03-2010 08:44 AM
هل يجوز اخذ الفوائد لسد الديون عبق إرشـاد المعامـلات 0 20-02-2010 01:14 AM
التائب من الفوائد الربوية هل يرجعها إلى البنك محب السلف إرشـاد المعامـلات 0 11-02-2010 03:06 PM

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 05:35 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by Sherif Youssef

يُشْترَطُ فِي حَالِ نَقْلِ الفَتَاوَى مِنْ مُنْتَدَياتِ الإرْشَادِ ذِكْرُ اِسْمِ فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ أَوْ ذِكْرُ اسْمِ المُنْتَدى