يُعرِّض الإنسان ويُورِّي ، أي : يستعمل التّوْرِيَة .
وهو أن يُعرّض الإنسان بكلام يُفهَم منه غير المقصود مِن غير أن يلجأ الإنسان إلى الكذب .
قال عمران بن الحصين رضي الله عنهما : في المعارِيض مَندوحة عن الكذب .
وقال محمد بن سيرين : الكلام أوْسَع مِن أن يَكذِب ظَريف .
ويُمكن أن يُقال لها : لا تسألي عن الأشياء الخاصة في حياة الناس .
وعدم التواصل مع العم أو العمّة ، يُعتبر مِن قطيعة الأرحام ، وهي مِن كبائر الذنوب .