كيف نجمع بين رفض اليهود لأي شخص اعتناق ديانتهم وبين قوله تعالى (حتى تتبع ملتهم) ؟
بتاريخ : 08-05-2016 الساعة : 11:28 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وفقكم الله لما فيه مرضاته
قرأت شبهة في النت ، و أريد لها جوابًا :
المعروف عن اليهود لا يقبلون لأي شخص أن يعتنق ديانتهم فهي حكرًا عليهم ،
لكن الله عز و جل يقول مخاطبًا نبيه الكريم صلى الله عليه و سلم : ( و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم )
فكيف يمكننا التوفيق بين نص الآية الكريمة و بين معتقد اليهود عليهم لعائن الله تترى ؟
كيف نجمع بين رفض اليهود لأي شخص اعتناق ديانتهم وبين قوله تعالى (حتى تتبع ملتهم) ؟
العرض الشجري